 |
| تنزيل لعبة رعب نفسي بشخصية طفل |
أجواء من الرعب يسودها الهدوء تارة والأصوات الغريبة تارةً أخرى، إليك أفضل لعبة رعب نفسي بشخصية طفل يعيش لوحده في المنزل بعد غياب والديه.
لعبة رعب نفسي بشخصية طفل
لعبة ستجعلك في حالة مستمرة من ارتفاع في نبضات قلبك، تعتمد اللعبة على قصة طفل يبلغ من العمر 14 عاماً، سبق لوالديه أن تركوه في المنزل بمفرده، وعليه أن يعيش معظم وقته بوحده ضمن أجواء لا تخلو من الرعب والتوتر، فضلاً عن أن اللعبة أشبه بحلقات تعرض كل منها قصة يرويها من نجى من هذا الرعب، كن يقظاً والعب على وتيرة ذكاؤك لاتخاذ الخيارات الصحيحة والنجاة بحياتك.
شرح لعبة رعب نفسي بشخصية طفل
تبدأ اللعبة برسالة من مطور اللعبة، ثم ستجد أن هناك العديد من الرسائل التي توجهك والمبنية على شخصية الطفل، أنت هو الطفل واللعبة ستعرض لك كل ما يرغب به وعليك توجيه الطفل لتنفيذ ما يرغب به، كما أن هناك رسائل ستصله من والدته لتخبره عما عليه فعله في أثناء غيابها، ولكن سرعان ما سيتبدد هذا الهدوء وستبدأ الأمور بالتفاقم، وخاصةً بعد رؤية رجل غريب خارج المنزل وأحد أبواب المنزل مفتوح!!.
ستحاول تلاشي تلك المواقف والخلود إلى النوم ولكنك تستيقظ فجأة وتجد أن المنزل يثير الرعب في نفسك بسبب الأصوات والمؤثرات الموسيقية المرعبة وصوت التلفاز المشتعل مع غياب تام للإنارة في المنزل.
وأفضل ما في اللعبة هو تجولك ضمن ارجاء المنزل بحرية وكأنك تحاكي الواقع بتحركاتك واستخدامك لجميع أدوات المنزل، لا تنسى أن تتخذ الخيارات الصحيحة وتكون يقظاً جداً.
تحميل ألعاب رعب مخيفة جدا
تمثّل اللعبة أجزاء من حلقات متعددة وهنا ستجد الحلقة الأولى من اللعبة وستخوض تجربة مليئة بالرعب النفسي الذي يتفاقم كل حين، لذا لتحميل لعبة Fears to Fathom - Home Alone للاندرويد من هنا، وبعد تحميل اللعبة تجنب استخدام سماعات الأذن لأن الأصوات التي ستصلك فجأة حال رؤية الرجل الغريب ستثير الرعب في نفسك أكثر، واستمع لنصائح أمك وتوقف عن فتح الأبواب.
مميزات لعبة Fears to Fathom - Home Alone
- اللعبة تتميز برسومات محاكية للواقع.
- التنقل ضمن اللعبة سلس للغاية ويمنحك حرية استخدام غالبية الأدوات المتوافرة في المنزل.
- تعتمد اللعبة على الرسائل التي توجهك سواء كانت من الطفل أو الأصدقاء والأهل على الهاتف.
- تتميز اللعبة بوجود مؤثرات صوتية مرعبة للغاية.
- اللعبة تصلح لمن هم فوق عمر الـ 12 عاماً.
تمت الكتابة بواسطة: فريال محمود لولك.